علوم اللغة العربيّة

علوم اللغة العربيّة

·        علم النحو: وهو العلم الذي يبحث في أصل تكوين الجمل وقواعد إعرابها.  

·        علم العروض والقوافي: يعرّف العروض على أنه العلم الذي يبحث في صحيح أوزان الشعر العربي من فاسدها وما يعتريها من العلل ويعرف به حال الأوزان الشعرية أو الميزان الشعري الذي يعرف به الموزون من المكسور، كما يعرف على أنه موسيقى الشعر أو علم ميزان الشعر.

·        علم البلاغة: "هي فن الخطاب"  وتعني قوّة التأثير وحسن البيان، وقد تمّ وضع هذا العلم للعلم بالتراكيب الواقعة في الكلام، وقد تمّ تقسيم هذا العلم إلى أقسامٍ ثلاثة، هي:

•       علم البيان.
•       علم المعاني.
•       علم البديع.

·        علم الاشتقاق: علم بدلالات الكلمات التي يعرف بها الأصل الذي ترجع إليه الألفاظ، ومن خلاله تعرف دلالات الألفاظ وارتباطها ببعضها.

·        التصريف:  و العلم الذي يعرف به أحوال بنية الكلمة، وصرفها على وجوه شتى لمعان مختلفة، وقد يكون هذا التغيير في هذه البنية إما لسبب معنوي، أو لسبب لفظي.

·        الترادف والتضاد: الترادف يبحث في الإشتراك المعنوي للألفاظ، التضاد يبحث في الكلمة وضدها.

<<< متع نفسك أكثر >>> 

عجائب الشعر

  من عجائب الشعر

قد أبدعت لغتنا بفيضٍ عظيمٍ من الروائع

 حتى صارت تترنم بها الألسنة وتَتَشنَّفُ 

الآذان لسماع هذه الترانيم ومن أجمل ما أبدعت به اللغة،

 مجال الشعر فقد رأينا للمُصنِّفينَ فيه عجائب وغرائب ومنها: 

أبيات مدح  إذا قرأتها بالمقلوب كلمة كلمة فستصبح أبيات ذم:

حلموا فما ساءَت لهم شيم ***** سمحوا فما شحّت لهم مننُ

سلموا فلا زلّت لهـم قـدمُ *****  رشدوا فلا ضلّت لهم سننُ

وعند قرآتها بالمقلوب تصبح هكذا:

مِنَنٌ لهم شحّت فما سمحوا ****** شيمٌ لهم ساءَت فما حلموا

سننٌ لهم ضـلّت فلا رشدوا ****** قـدمٌ لهـم زلّت فلا سلموا

*********



أبيات تقرأ أفقياً ورأسياً 

ألــــــــــــوم   صديقـــــي   وهـــــــــذا  محـــــــــــــــــــال

صديقــــــــي  أحبــــــــــــه كـــــــــلام     يقـــــــــــــــــال

وهــــــــــذا    كــــــــــــــلام  بليــــــــــغ   الجمـــــــــــــال

محـــــــــــال  يــــــــــــقال   الجمـــــــال    خيــــــــــــــال

 <<< متع نفسك أكثر >>> 

 

كلمات قرآنية تفهم خطأً

كلمات قرآنية تفهم خطأً

كلمات قرآنية تفهم خطأً

كلمات قرآنية تفهم خطأً

على خلاف في معنى عفو فمنهم من قال تكاثروا وكثرت أموالهم ومنهم من قال حتى سُرُّوا "أصابهم السرور"

كلمات قرآنية تفهم خطأً

والمعنى من قوله تعالى: "ويستحيون نساءكم" أي يتركونَهُنَّ أحياء ليستخدِموهُنَّ ويمتهنوهُنَّ، وإنما المراد من الأمر بذبح الأبناء واستحياء البنات أن الكهنة أخبروه بأنه يولد مولود يكون هلاكه على يده، وعبر عن البنات باسم النساء لأنه جنس يصدق على البنات. 

ولا يخفى ما في قتل الأبناء واستحياء البنات للخدمة ونحوها من إنزال الذل بهم وإلصاق الإهانة الشديدة بجميعهم لما في ذلك من العار. 

انتهى من تفسير القرطبي.

من روائع القرآن وعجائب اللغة

من روائع القرآن وعجائب اللغة:

من جوامع الكلم، كلمة واحدة جمعت فعل وفاعل ومفعول به أول ومفعول به ثان وثلاثة أحرف حرف عطف وميم الجماعة و واو للإشباع:

فأسقيناكُموه:

( وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ­ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ ) الحجر (22)

الفاء: حرف عطف.

أسقينا: فعل ماض مبني على السكون لالتحاقه بنا الفاعلين.

نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.

الكاف: ضمير متصل في محل نصب مفعول به أول.

الميم: للجماعة ، حرف لا محل له من الإعراب.

الواو: للاشباع ، حرف لا محل له من الإعراب. (ليست واو الجماعة).

الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به ثان.

>>> متع عقلك أكثر<<<